كلمات اغنية تاينى تون

رسوماً تبدو حقيقية.. فعليك بهذا.. مدرسة رسوماً فيها ستغدو عبقرياً.. لا تسألني لماذا.. وهذا الطالب هنا هو باستر باني.. و سيرقص فوراً على ألحاني.. إلى جانبه تبدو بابس.. و تدوس على قدمه في الرقص.. الكرتون.. دعوني.. للكرتون.. أغني.. و ها هنا تشاهدون بلاكي.. لأول وهلة يبدو ذكي.. و بعد أن يحكي و يقول.. ستعرف أنه مخبول.. حسناً.. هنا بلاكي الرهيب.. أنا الأول في الترتيب.. في الأكل و الكسل.. في النشاط و العمل.. في الطعام في الأفلام.. في كل شيء أنا البطل.. طبعاً دوماً أنا الرابح .. أسأل عني فأنا الناجح.. في التخفي و الهروب.. في المعارك و الحروب.. الكرتون.. دعوني.. للكرتون.. أغني.. هذا هنا هو مونتي الغني.. و عنه قليلاً سأغنى.. إذا أعطى يوماً محتاجاً.. يجني من ذلك أموالاً.." وداعاً يا طماع ".. ألميرا فتاةٌ لطيفةٌ.. لكن.. في عقلها قرميد ساكن.. تحب الحيوانات كثيراً.. لا تجد لهذا تفسيراً.. تمسك بكلاب الشوارع.. فيمسكها بالخطأ البارع.. أنا أحب جميع الحيوانات.. بكل الأنواع و الصفات.. ألاعبهم و أداعبهم.. أصادقهم و أعصرهم.. أعانق كل الحيوانات.. في الشوارع و الساحات.. في الجبال و في السهول.. فهل فهمتم ما أقول.. الكرتون.. هو فني.. للكرتون.. سأغني.. و الآن عن ديزي هيا نغني.. وعن حبه للأكل أعني.. فحب الأكل في عروقه يجري.. و عن غيره ليس يدري.. الكرتون.. هو فني.. للكرتون.. سأغني.. و هذا القط في الليل يسير.. يشاهد فأراً عقله يطير.. ينقض عليه بلا تفكير.. فيقضي عليه الفأر الصغير.. هذا الطير من يستطيع.. أن يلحق به .. فهو حقاً سريع.. من يظنه وجبةً سهلة.. يكون بالتأكيد أبله.. الكرتون.. له أغني.. الكرتون هو فني.. و هذا هامتون لا يشبع.. لا يتوقف لا لا يقطع.. أكله ساعاتٍ و ساعات.. فيصبح و زنه بالمئات.. كوكو.. هو أنا.. و مثلي لا أحد.. فأنا غريب.. أغير من حولي الأشياء.. لكن أحب الأصدقاء.. و حين تشاهد تايني تون.. لن تدري أن ستكون.. راقبهم فهم مسلون.. و هم عندي أجمل كرتون.. الكرتون هو فني.. للكرتون سأغنى.